كتابة النص: الأستاذ الدكتور يوسف أبو العدوس - جامعة جرش قراءة النص: الدكتور أحمد أبو دلو - جامعة اليرموك مونتاج وإخراج : الدكتور محمد أبوشقير، حمزة الناطور، علي ميّاس تصوير : الأستاذ أحمد الصمادي الإشراف العام: الأستاذ الدكتور يوسف أبو العدوس
فيديو بمناسبة الإسراء والمعراج - إحتفال كلية الشريعة بجامعة جرش 2019 - 1440
فيديو بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف- مونتاج وإخراج الدكتور محمد أبوشقير- كلية تكنولوجيا المعلومات
التميز في مجالات التعليم والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، والارتقاء لمصاف الجامعات المرموقة محليا واقليميا وعالميا.
المساهمة في بناء مجتمع المعرفة وتطوره من خلال إيجاد بيئة جامعية، وشراكة مجتمعية محفزة للابداع، وحرية الفكر والتعبير، ومواكبة التطورات التقنية في مجال التعليم، ومن ثم رفد المجتمع بما يحتاجه من موارد بشرية مؤهلة وملائمة لاحتياجات سوق العمل.
تلتزم الجامعة بترسيخ القيم الجوهرية التالية: الإلتزام الإجتماعي والأخلاقي، الإنتماء،العدالة والمساواة، الإبداع، الجودة والتميّز، الشفافية والمحاسبة، الحرية المنظبطة والمستقبلية.
سيرة ذاتية وعلمية موجزة
الدكتور فؤاد عبد المطلب
الشهادات العلمية
الخبرات العملية:
يدرس هذا البحث أعمال الأديب الروسي إيفان تورغينييف من منظور تفاعله مع مسرحية هاملت للكاتب الإنجليزي وليم شكسبير. لقد كان لهذه المسرحية تأثير كبير في شخصيته الإنسانية وفي أعماله أيضاً. كما كان استخدامه لشخصية هاملت عاملاً مؤثراً في تشكيل صورة هذه الشخصية في الأدب الروسي خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. يمكن القول إن تورغينييف قد جعل من شخصية هاملت ميداناً إبداعياً له أكثر من أي أديب روسي سابق، حيث تتكرر الإشارات إلى مسرحية شكسبير وبطلها في مقالاته وصوره الأدبية، وقصصه ورواياته. وثمة الكثير من الشخصيات الحالمة والمتأملة التي تُذكّر بشخصية هاملت وغالباً ما تكون في لحظات الحزن والتحليل الذاتي. ويبرز مفهوم تورغينييف الخاص حول هاملت من خلال صفات الشخصية الأنانية والتفكير المفرط والميل إلى الشك في مقالته الشهيرة "هاملت ودون كيشوت". وقد تأثر هذا المفهوم أيضاً بالنظرة الرومانتيكية إلى هاملت بوصفه شخصية يظهر عليها الضعف والتردد وعدم القدرة على الفعل. وتعد مقالة تورغينييف فعلياً مفتاحاً أساساً في عملية فهم أعماله الأدبية كلها. ومن هنا يحاول هذا البحث مناقشة أهم أعمال تورغينييف الأدبية في ضوء أفكاره وتصوراته لشخصية هاملت. ففي هذا الإبداع الشكسبيري وجد تورغينييف تجسيداً لنموذجٍ من الشخصيات الروسية السائدة في أيامه وهو "الرجل الفائض" أو "الزائد عن الحاجة"، مثل: كاراتييف، وهاملت شيتشغري، ورودين، ون. بطل قصة آسيا، ونيزدانوف، وأبطال آخرين يشبهون هاملت. وفي أثناء المناقشة يتطرق البحث إلى العلاقة بين عبقرية شكسبير الفنية وإبداع تورغينييف في رسمه لشخصية هاملت الروسي عبر نظرة أدبية مقارنة.
تبدأ الدراسة المنهجية للأدب و النقد في أوربا الكلاسيكية بكتابات أفلاطون 427-338 ق.م. تقريباً) و أرسطو( 394- 322 ق. م.) وهوراس( 65 - 8 ق .م) ولونجين (بين القرن الأول والقرن الثالث الميلاديين تقريباً) وقد أسدى هؤلاء المفكرون خدمة جليلة إلى الأدب التخييلي والنقد الأدبي من خلال كتبهم: الجمهورية و فن الشعر و في فن الشعر و في السمو التي لم تزل تؤثر في الفكر النقدي الأدبي حتى اليوم عبر الآراء التي تطرحها بروح علمية منهجية. ولا يحتل لونجين المكان الأخير بين هؤلاء المفكرين لاعتبارات تتعلق بقيمة أفكاره بل لاعتبارات تاريخية، فمكانته في تاريخ النقد الأدبي معترف بها، ولا يخلو أي منهاج أدبي نقدي يدرس فن الشعر وطبيعته ووظيفته من ذكر أو تطرق لإسهامه في هذا المجال. ويعكف هذا البحث على تقصي حدود العظمة الأدبية الحقيقية الواردة في كتاب لونجين في السمو، بالإشارة إلى المفكرين الأوائل، لا سيما هوراس الذي يبحث عن الجدارة والتساوق في المقام الأول. كما يحاول تبيان القواعد التي صاغها المؤلف مع مقارنتها بآراء هوراس ومن خلال أمثلة عدة لما يصفها لونجين بالسمو أو بالأدب الرفيع. ويركز البحث هنا على مصادر السمو التي أكدها المؤلف باقتباسات من أعمال كلاسيكية متنوعة. ويخلص البحث إلى نتيجتين: تتعلق الأولى بتقويم عمل لونجين بالمقارنة مع أعمال النقاد الثلاثة العظام في المرحلة الكلاسيكية؛ وتتصل الثانية بأهمية كتاب في السمو في أيامنا التي تستند إلى إشارات نقدية فنية و رومانتيكية ومقارنة بالإضافة إلى ميزة أساسية وهي الحماسة الصرفة المقترنة باستجابات حساسة لتنوع واسع من النصوص الأدبية والتي لم تزل أثارها بارزة في كل ناحية من نواحي النقد ونظرية الأدب.
يهدفُ هذا العرضُ إلى تقديمِ فكرةٍ واضحةٍ ما أمكنَ عن هذا الكتابِ لتشجيعِ العودةِ إليه بغيةَ ترجمتِهِ إلى العربيةِ ودراستِهِ وتقويمِهِ نقديًا من الدارسينَ المهتمينَ ووضعِهِ في إطارِ دراساتِ الاستشراقِ الجديدةِ. ويشمُلُ هذا العملُ عرضًا موجزًا لكتابِ إيان ألموند، المستشرقونَ الجددُ: صورُ ما بعد حداثية للإسلام من فوكو إلى بودريار، الصادرِ ضمنَ منشوراتِ دار أي. ب. توريس عام 2007. ويقدمُ في الاستهلاليةِ تعريفًا بالمؤلفِ ومجالِ عملِهِ واهتماماتِهِ البحثيةِ والأعمالِ الرئيسةِ التي أصدرها وتُعنَى بالأدبِ الإنجليزيِّ والمقارنِ وما بعد الاستعمارِ وبالإسلام وعلاقتِه بالغربِ على وجهِ الخصوصِ. ثم يدخلُ في موضوعِ الكتابِ وهو الاستشراقُ الغربيُّ وعمليةُ بنائِه للآخرِ العربيِّ والمسلمِ عبرَ نظرةٍ بحثيةٍ نقديةٍ رصينةٍ. ويدرسُ الكتابُ عن كثبٍ أعمالَ نيتشه، وديريدا، وفوكو، وبودريار، وكريستيفا، وجيجيك؛ بالإضافةِ إلى رواياتِ بورخيس، ورشدي، وباموق، لا بكونِهم نقادًا بل من خلال خطابِهمُ الذي يستعملُ الشرقَ ويتناولُ الإسلامَ ويرسمُ صورَهُ بخطٍّ استشراقيٍّ حداثيٍّ متنامٍ. ويحاولُ المؤلفُ استكشافَ المعاني الضمنيةِ لهذا الاستعمالِ بالنسبةِ إلى المشروع الحداثيِّ وللإسلامِ نفسِهِ، مستندًا إلى أفكارِ بعضِ المختصينَ في مجالِ دراساتِ الحداثةِ والإسلامِ وذلك في ضوءِ المناخِ الغربيِّ المفعمِ بالخوفِ والارتيابِ من العالَمينِ العربيِّ والإسلاميِّ. ويسعى المؤلفُ إلى إثباتِ أنَّ نقادَ الحداثةِ إنما يخطُّونَ بنظراتِهم خطًا جديدًا من الاستشراقِ. ويرى بعدَ دراسةٍ مفصلةٍ في أفكارِ هؤلاءِ المفكرينَ النقديينَ المتفاوتةِ الوضوحِ أنَّ الأهدافَ الأوروبيةَ لم تنتهِ لكنها انتقلتْ إلى مرحلةٍ جديدةٍ، وذلك على الرغم من الحضورِ الخفيِّ للنزعةِ الاستشراقيةِ القديمةِ. ويدعو في النهايةِ إلى ضرورةِ دراسةِ الإسلامِ ضمنَ سياقِه التاريخيِّ، والحركاتِ الإسلاميةِ بالعلاقةِ مع الليبراليةِ الغربيةِ لأنها في نهايةِ المطافِ الوجهُ الآخرُ لتلك الإيديولوجيةِ.
تبحث هذه الدراسة أهمية تعلم اللغات الأجنبية، لا سيما اللغة الإنجليزية، ودورها في مختلف ميادين الحياة، وعلى نحو ملحوظ في التربية والتعليم والبحث ونقل المعرفة والتنمية اللغوية والثقافية. لكن التداخل اللغوي بين اللغة الأجنبية واستخدامات اللغة الأم يؤدي أحياناً إلى مشكلات غدت مستفحلة في الآونة الأخيرة. وبغية تقصي هذه المشكلات، يحاول هذا البحث الخوض في موضوع اكتساب الأطفال للغتهم الأم ومن ثمَّ نماء هذه اللغة وإبداعهم فيها، مستعرضاً آراء باحثين مختصين في هذا المجال. ويتطرق البحث إلى المشتغلين باللغة وانجذاب بعضهم إلى اللغة الإنجليزية التي راحت تقتحم عملية اكتساب المعرفة والتعليم والثقافة والإبداع وتؤثر سلباً في هذه العملية انطلاقاً من نظرة دونية وتشكيك حيال اللغة العربية واتهامها بالعجز والقصور عن مواكبة مستجدات العصر. ويشير البحث إلى ظهور هذه المشكلة قديماً في اللغة والثقافة العربيتين متناولاً آراء ابن خلدون فيها. ويعرض البحث لأفكار ومقترحات يمكن أن تخدم بوصفها حلولاً لهذه الإشكالية القديمة الجديدة، مستفيداً في ذلك من دراسات وثيقة الصلة بموضوعه، وذلك كله من خلال تأكيد فكرة استخدام العربية لغةً للتعلّم والبحث والتربية والإبداع وإنتاج المعرفة على نحوٍ أساس.
يسعى هذا البحث إلى تقديم قراءة في رواية "الأشياء تتداعى"، بوصفها واحدة من أشهر الروايات العالمية التي كُتِبت على لسان المستعمَر، وذلك بغية الكشف عن آليات التفكيك والإخضاع والسيطرة التي انتهجها المستعمِر البريطاني إزاء المستعمَر النيجيري بشكل خاص، والإفريقي بشكل عام، والتي استطاع من خلالها تفكيك بنية المجتمع القبلي: دينياً وثقافياً، واجتماعياً، مما سهل على المستعمِر إحكام سيطرته على المستعمَر وإبقاءَه تابعاً له، دائراً في فلكه، لا انفكاك له عنه. ويستعرض البحث حياة أتشيبي وإنجازاته الأدبية بوصفه أحد مؤسسي الحركة الأدبية النيجيرية الجديدة التي تستمدّ ملامحها الأساسية من الثقافة المحلية الشفاهية التقليدية. ويشير إلى رواية "الأشياء تتداعى" التي نشرت عام 1959 ردّاً على السردية الإنجليزية لإفريقيا بوصفها عالماً بدائياً متخلفاً، مثل رواية جوزيف كونراد " قلب الظلام"، ولتصبح معلماً أدبياً بارزاً في روايات ما بعد الاستعمار. ويبين البحث في النهاية الآثار المأساوية لآليات تفكيك المجتمع النيجيري وإخضاعه كما رسمتها رواية "الأشياء تتداعى".
يعالج هذا البحث قضية العلاقة بين الأدبين العالمي والمقارن من حيث النشأة والمصطلح والمجال والوظيفة، وذلك من خلال الوقوف على مصطلح الأدب العالمي ومفهومه وتاريخه ووظيفته، وتخصيص الحديث عنه بوصفه ممارسة نقدية ومقارنة، ومن ثم إبراز الفهم المعاصر للأدب العالمي من خلال وجهات نظر ومناهج الكثير من دارسيه على المستويين الجامعي والثقافي العام. ويأتي ذلك إلى جانب تتبع مفهوم الأدب المقارن ووظيفته بذكر ما اتفق من الآراء على تعريفه وما اختلف منها، وما ظل متشابكاً تقليدياً للوصول إلى محاولة إبراز العلاقة بين الأدبين العالمي والمقارن في ظل وجود التمايز والاختلاف اللذين لا يلغيان التداخل بين الأدبين. لذا فقد حاول البحث تقديم صورة للعلاقة بين الأدبين دون أن يلغي ما بينهما من اتفاق واختلاف. ويخوض البحث في تعريف الأدب المقارن ومصطلحه ووظيفته عبر مظاهره التقليدية في الجامعات وخارجها، بالإضافة إلى الاتجاهين الرئيسين الفرنسي والأمريكي، وصولاً إلى الاتجاهات والتطبيقات الجديدة على الصعيدين المحلي والعالمي. ويصل البحث في النهاية إلى فكرة الأدب العالمي بوصفه ممارسة مقارنة عبر تسليط الضوء على تداخل مجالات أدبية ونقدية عدة وتفاعلها وتأثيرها في الأدب المقارن مثل الترجمة ودراسات ما بعد الاستعمار والصور والتاريخ الأدبي والمقارنة التقنية والإنترنت والعولمة وتطور المصطلحات والقيم الأدبية والعالمية. الكلمات المفتاحية: أدب عالمي، أدب مقارن، الممارسة النقدية، التطبيقات المقارنة الجديدة.
يحتوي هذا البحث على نظرات نقدية أدبية تتضمن محاولة لتعريف النظرية الأدبية تعريفاً منهجياً، وذلك من خلال تناول حركات النقد الأدبي التقليدي والحديث: الشكلانية والنقد الجديد، والماركسية والنظرية النقدية، والبنيوية وما بعد البنيوية، والتاريخانية الجديدة والمادية الثقافية، والدراسات العرقية ونقد ما بعد الاستعمار، والدراسات الثقافية، إضافة إلى دراسات الجنوسة ونظرية المثلية. كما يحاول تقديم تقويم للتيارات والمذاهب النقدية الحديثة، هذا من خلال الأعمال الصادرة حول النظرية الأدبية والنقدية.يستخدم البحث كلمات مثل الحركة أو النزعة أو التيار دلالة على الاتجاه وهو في طور تشكله قبل أن يصبح "مدرسة" أو "مذهباً". ولا يسعى هذا البحث إلى فهم أهم الاتجاهات النقدية نظرياً فحسب، بل يحاول أيضاً الإشارة إلى أعمال أدبية عربية أو عالمية تجسد هذا الاتجاه أو ذاك فنياً عبر تفاعل أدبي ونقدي. ويتطرق البحث إلى الملامح الأساسية في تلك التوجهات متجنباً الدخول في مناقشة مداخلها الفلسفية والاجتماعية والسياسية، نظراً لسعة مجال الدراسة. وقد كان الهدف التركيز على الأفكار الأساسية للحركات النقدية تسهيلاً لمهمة القارئ بالاطلاع عليها، حيث يستطيع الإلمام بأهم نتائج الدراسة في إطارها العام. ومن ثَمَّ يستخدم هذا البحث مجموعة من أهم الدراسات المتخصصة الحديثة التي تحتوي مقاربات للنظرية الأدبية باللغة العربية أو مترجمة. وإذا لم تكن العودة ممكنة إلى مصدر كل فكرة أو مفهوم على نحو منفصل، فإن البحث يلخص مناقشاته ويحددها في حيز ضيق، ويحدد مهمته في عرض النتائج بصورة مكثفة حيث يغدو الدارس المتابع قادراً على الرجوع إلى النصوص الأصلية الواردة في نهاية البحث وغيرها للاستزادة، والتدقيق، والتعمق.
ءأثرت مسرحيةُ هاملت في مسرحيات تشيخوف، بدءاً مـن إيفـانوف ووصـولاً إلـى بسـتان الكـرز. وكانـت شخصيةُ إيفانوف بطل المسرحية التي تحمل الاسم نفسه أولَ أنموذج أدبي أصيل أبدعه تشيخوف ونسختُه عن شخصية هاملت الروسي. ولا تتعلق هذه الدراسةُ بالعناصر الهاملتية التي يمكن أن توجـد فـي شخصـيةِ إيفانوف فحسب، بل إنها تحاولُ أيضا تأكيد حقيقةِ أن تشيخوف كان يستحضـر شخصـيةَ هاملـت حـين كـان يرسـم شخصـية بطلـه. ولا تـزال شخصـيةُ بطـل مسـرحية تشـيخوف إيفـانوف تثيـر المحاجـاتِ النقديـةَ. ومـع ذلك، فإن عملنـا الحـالي ينظـر إلـى إيفـانوف علـى أنـه شخصـيةٌ مأسـاويةٌ، أي هاملـت الروسـي فـي ثمانينيـات القرن التاسـع عشـر ،وينظـر إلـى الشخصـية علـى أنهـا واحـدةٌ مـن شخصـيات المثقفـين المثـاليين والمعـذبين نفسياً والمشلولين عن الفعل، وفي آخر تقاليدِ الأعمال التي تصور الرجل الزائدِ عن الحاجة. ويبحث أيضـا في مدى كون نقادِ تشيخوف ينظرون إلى إبداعه شخصيةً عالميةً - مرهقةً وذاتَ علاقـةٍ خاصـةٍ بروسـيا فـي ثمانينيات القرن التاسع عشـر ،وهـي فتـرةُ الفشـل وخيبـةِ الأمـل والإحبـاطِ واليـأس لجيـل كامـل مـن المثقفـين الروس . فمن الإشارة إلى بطل شكسبير والمقارنةِ به، ومع أخـذ اللحظـات التاريخيـة المعنيـة بعـين الاعتبـار، يحاول هذا العملُ تحليلَ نفسيِة إيفانوف المعقدةِ، والتي كانت عمليةُ كتا مسألةً صعبةً للغاية بالنسبة إلى مبدعها.
This research work points out the importance of Chekhov's Ivanov, among his other literary and dramatic works, for it comprises the seeds of his later dramatic development. His achievement in this play lies in the creation of a genuine dramatic type that combines two different literary traditions: the Russian character of the superfluous man, and the Hamletic protagonist manifested in the long series of nineteenth century literary productions. More specifically, Ivanov is in the tradition of Turgenev's conception of Hamlet, as reflected in his famous essay "Hamlet and Don Quixote" (1858). The work endeavours to trace the main features of Chekhov's first type that represents the Russian intellectual of the 1880s and his version of the Russian Hamlet. Consideration of the relationship between Chekhov's and Shakespeare's protagonists is carried out through allusions, themes, echoes, images and other attributes reminiscent of Hamlet in the Russian play. In this context, Ivanov is taken, as a typical character of his time, a time of political repression and stagnation in the Russian intellectual life, when not only heroism but also little deeds seemed impossible. The topic is investigated through a comparative and analytical outlook resorting to history and other critical works of literature and drama whenever they appear pertinent to discussion.
Ambition and regicide are two types of evil examined very closely in William Shakespeare's play Macbeth. Hence, ambition is seen in the play as a sin, an attempt to jump the natural order and make a new one, a desire so intense it can lead a person into the hands of evil. Regicide, according to medieval European conventions, is to kill God's anointed king, and so likewise to disrupt the natural and divine order. Macbeth's illegal and immoral kingship brings death, destruction, and suffering to Scotland, whilst the good kingship of Duncan and Malcolm brings victory and happiness; the contrast is deliberate. This study offers a critical analysis of the complicated issue of kingship in Shakespeare's Macbeth. It tries to analyze the brutal nature of the struggle for monarchy as portrayed in this tragedy. Macbeth's regicide is discussed from its different angles, taking into consideration the main critical views produced on this issue. The method used throughout the work can be described mainly as textual and analytical relying on the text of the play as a primary source and other secondary sources casting additional light on the topic under discussion.
مؤتمرات وندوات علمية:
القصة القصيرة بكالوريوس اثنين- أربعاء 11- 12:30
دراسات معمقة في الأدب الأمريكي ماجستير 2:00- 5:00
الساعات المكتبية أحد- اثنين- ثلالثاء- أربعاء 9:00- 3:00 ما عدا أوقات المحاضرات والاجتماعات
All Rights Reseved © 2023 - Developed by: Prof. Mohammed M. Abu Shquier Editor: Ali Mayyas